قتل معلم ايغوري وأصيب آخران بجراح في 17/ 5 / 2002م وذلك عندما اقتحم شخص يحمل في يده سكينا كبيرا ويدعي نور محمد عبد الرشيد مدرسة ابتدائية في قرية قوشتاغ ببلدة جوما بمنطقة خوتان بتركستان الشرقية.

وتفيد الأنباء الواردة من المنطقة أن منفذ عملية القتل كان يخدم كمعلم في تلك المدرسة إلا أنه قد طرد من وظيفته قبل فترة بدعوى أن له ميولا دينية.ولم يعرف بعد السبب الذي دفع بعبد الرشيد الذي يبلغ من العمر 22سنة إلى قتلهم إلا أن الأنباء تفيد بأن المعلمين الثلاثة كانوا قد بدأوا قبل فترة  في منع الشباب من دخول المساجد بحجة مخالفة ذلك للقانون.